ربما الشاعر لا يقصد التطاول على الذات الالهية ،ولكن غرضه التحفيز وشحذ الهمم لا غير؟؟وربما قصد ربط فعل السبب بالرجاء في استجابة المسبب عزو جل،ولشيخ الاسلام قضية مشابه لهذه عندما قال ـ ان شاء الله تحقيقا لا تعليقا ـ عندما قيل له قل ان شاء الله،وذلك قبل الدخول في المعركة ،والقصة يحكيها تلميذه ابن القيم رحمه الله.فهل سمعتم ان احدا كفره اوشك في عقيدته؟؟؟؟ التمسوا الاعذار لاخوانكم خاصة الاموات.