عُدْنَا والعَوْدُ أحمَدُ بعد أنْ أطَلْنا الغيابَ والإنتِظارَ اَمْطرِينا بكلِماتِك سخَاءً شَوْقاً وحنينًا و إيثَارا فبُعْدُكِ عنَّا هزيمةٌ وقُرْبُك منَّا بات انْتِصارا