لكني سأقف ببآبكـــ .. بعد أن جف ريقي من طول المسير
وجدت جزآئرية قد كتبت والهمت حرفي ثم للحظآت لم أجدها .. بل للعنقاء تحولت ،
لفني الضمأ ارويني ، عطشآنة على عتبة بآبك لآ زلت آمل أن تستضيفيني
غآليتي افتحي البآب لا تسألي من عليه ، جفاف يحرق الأخضر واليآبس بعيدآ عن قربك
فامطرينآ نود تفتح الورد وزهر اليآسمين
عنقآء لآ زلت أنتظر .. لا تسألي من على البآب يآآ ترى ؟
فإن لست الطآرق من دون شك سأكون للدآخل لصة متسللهـْ