هِي مأسَاةٌ نُعانيهَا من أبنَاءِ و بنَاتِ جلدتنَا.. شُكرًا أخي عبد الصّمد علىَ الانتقاء الهَادِف ، نفعَ الله بها مَن قرأهَا و أثابَكَ الله خيرًا..