وينك يا عبد الله وقيلة راك راقد أفطن و أعطينا كمشة أخبار عن المدينة المقبورة سيدي خالد هل مازالت قاعة الكوليش كيما راها منكب بالحوت في الدشرة مازال و إلا هدوه اشتقنا لمدينة التجيار