أخي هشام أنا أرى أن حوار الديانات من أنجح الطرق للدعوة الإسلامية ، فالإنسان المسلم المثقف العالم بتعاليم دينه يستطيع أن يقنع أيا كان بأن الإسلام هو أصدق دين و أيسره وهو ما ابتغاه ربنا عز وجل لعباده. وليكن لنا في المرحوم أحمد ديدات عبرة فقد حاور المسيحيين واليهود وأشرطته متوفرة والحمد لله.