شكرا...موضوع في القمة ..إلا أنني لست خبير في علوم التربية وسوابقها ولواحقها لكن ما أقوله والنقطة التي أركز عليها هو ضخامة البرنامج السنوي للمعلم والتلميذ.هذا ما يجعله ظغطا يوميا للمعلم والتلميذ ..فلا المعلم يستطيع ان يلقى دروسا على أربعين تلميدا في قسم واحد وفي صباحا واحد ...ولا الاربعين تلميدا يستطيعون أن يفهموا معلمهم بضوضائهم وظجيجيهم و و و ..والنقطة الثانية أرى من بعض معلمي هذا الزمن ليس كمعلمي السبعينات وأوائل التسعينات فقط هو الاخرأصبح يفكر في زيادات الاجور والراتب الشهري و و و... ولا يهمه مصير التلميذ والنقطة الثالثة أولياء التلاميذ هم الاخرون لا حول ولا قوة لهم ....أغلبيتهم لا يفكرون في مستقبل ذريتهم بقدر ما يفكرون في القوت اليومي والعيش الكريم ....لكن في الاخير أرى نسبة 88 % نسبة مطمئنة جدا ....والله الموفق
اللهم بلغنا رمضان