[محمَّد أمينْ ~]

السلام عليكم،،...



تحية طيبة لكل الاخوة و الأخوات :


كلنا نعرف مصطلحا،،..تندرج تحته مجموعة من التصرفات و الأفعال بنوع من الفخر ،،..لتخطلك المفاهيم بين ناس تعي و تفهم رغم أنف ناشري الظلمة المعروفين،،..و ناس واقعة في ظلام دامس ،،..ربما قد يخرج موضوعنا شمعة تنير درب النجاة لبعهضهم،،...


العقليــــــــــــــــــــــة dz


العقلية dz، أن تكون كاميكاز انتحاري و لا تدرس العواقب ،، أي أنك لا تستخدم عقلك و تندفع دون احتساب العواقب ،،و هذا متهور و ليس كاميكازا في نظري


العقلية dz، أن تكون مستهلكا من الدرجة الأولى لكل أنواع الموبقات،،كونه معيار الرجولة و الفحولة،،..و من لا يقدم على ذلك فهو جبان ،،ينكسر بسهولة أمام التحديات ،، رغم أني أرى طريق الموبقات طريق الجبن بأم عينه


العقلية dz، أن تكون متقاعسا و محتالا و ان عملت بكد و جد و أخلصت النية،،قالو عنك: غبي يهلك نفسه و لا أحد يكترث لأمره،،...رغم أن الله يرانا جميعا،،و يحتسب له اخلاصه و تفانيه،،كما يحتسب للأغبياء احتيالهم و خبثهم.


العقلية dz، أن تقود سيارتك بسرعة dz، و الا فأنت جبان و لا تستحق رخصتك، رغم أني أرى العقلاني الأجدر بها ،من هؤلاء الأغبياء


العقلية dz، أن تحطم و تكسر و تدمر كالدبابة كل ما يعترض طريقك بحجة :شي حكومة، رغم أن الواعي يعلم أن كل ذلك منه و اليه،و المتضرر الأول من التكسير و التدمير هو ،فكيف سيفهم هذا هؤلاء الأغبياء.

العقلية dz، أن تدخل ملاعب الكرة ، و تكسر و تهاجم أنصار خصمك اذا فاز فريقك تعبيرا عن فرحك و سعادتك ، أو تكسر و تهاجم ان خسر فريقك تعبيرا عن حزنك و أسفك،،...و هذا يعني أنك لست أهلا للرياضة.


العقلية dz، أن تكون ممن يعترضون طريق البنات و يجمعون أرقام هواتفهن ،و ان لم تكن كذلك فأنت لا تملك الجرأة ،و تعتبر مخنثا ، ناسين أن ما يغعلونه لبنات الناس يحدث لأخواتهم.


العقلية dz، عقلية لا تشبه باقي العقليات ، فان كانت هناك عقلية تنال جائزة الأسوء لنالتها عقلية الــdz،بهذا المفهوم.



بقلمي رصاص


لك مساحة واسعة للتعبير أخي أختي