كان هناك شاب يسكن في شلف
كان يعمل في فترة المساء في احدى مقاهي النت
و بالصبر و دفع الضرائب
تحوّل إلى صاحب أكبر شركة لأجهزة الاعلام الآلي
و هو يسيطر على 80 بالمئة من السوق الوطنية
كما له إهتامامت أخرى كالسياحة و الفنادق
و هو كان مجرد عامل في ( سيبار)
و يمارس الرياضة في مكتبه كل يوم
و ليس له علاقة مع اويحي
هذه قصة نجاح الفتى الصغير
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه