اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لسبط رابح
بارك الله فيك أخي الكريم
ولكن هل تعتقد ان الحل يكمن في إقتراحك؟
إنشاء الله و أضيف ان ألله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم ولذلك لابد من البحث عن حل جذري للتمكين في الارض وكسر شوكة كل من تسول له نفسه ان يعتدي علينا ولو بالكلام
و قل اعملو فسير الله عملكم و رسوله و المؤمنون بإخلاص النية لله سبحانه و تعالى و حسبنا الله و نعم الوكيل
|
اولا :اخي بارك الله فيك وانا معاك في الرأي لكن ليس الجهاد على الارض فقط بل الجهاد في شتى المجالات وكما ترى ان الغرب وخاصة الامريكان يحاربون الاسلام عن طريق القتال والاخطر هو انا يحاربونا في الحرب الثقافية كما ترى في مواقع الانترنت والقنوات الامريكية الناطقة بالعربية وهي الان كثيرة منهم قناة العربية على النيل سات ويحاربونا بالمال والاقتصاد وبدعم الكيان البدعة (الصهيوني) ولكن مع كل هذا نستطيع ان نجاهد ولو بسب من الاسباب التي ذكرتها اعلاه لا تيأس اخي ولاتظن ان الجهاد في ميدان المعركة فلل الجهاد مجالات واضعفها دعاء لنصرة اخواننا وافضلها الالتزام بديننا , واريد ان اعطيك قاعدة الا وهي :
ان فلسطين ستحرر ان شاء الله عاجلا او اجلا واملنا في الله كبير ( هذه سنة الحياة شاء اليهود ام ابو ) انظر يا اخي كيف يحاربوننا اليهود واي شيء يخشون منه :
يحاربوننا في ديننا عن طريق نشر الفساد و هذه دراسة تثبت ذالك :
قالت دراسة أعدتها جامعة تل أبيب ونشرت صحيفة «لوبون» الفرنسية مقتطفات منها إن هناك نموًا دينيًا وتربويًا للشباب المصري أصبح ظاهرا للعيان خلال الفترة الأخيرة، ما اعتبرته يشكل «خطرًا كبيرًا» على إسرائيل.
وذكرت أن الشباب في الفترة العمرية ما بين 16 إلى 25 عامًا يكونون في مرحلة تكوين عقلي وتتسم عقولهم بالانفتاح ويتأثرون بالعاطفة، ومن هنا رأت الدراسة خطورة تأثرهم بالفضائيات الدينية التي استطاعت التأثير عليهم بشكل كبير.
وأوضحت أن تلك الفضائيات لعبت دورًا مؤثرًا في نفوس الشباب بدعوتها إياهم إلى التحلي بمكارم الأخلاق والعبادة والتقرب إلى دينهم وتصفح القرآن وتناول الآيات التي تتحدث عن اليهود وحياتهم وطبائعهم، وهو ما يعني زيادة العداء لإسرائيل الذي ربما يصل إلى حد العنف، وفق الدراسة.
ولفتت الدراسة إلى أن هناك عددًا من القنوات الإسلامية التي استطاعت جذب الشباب إليها وأهمها «الناس» و»المجد» وقنوات اخرى ، بالإضافة إلى اسطوانات دينية تباع بأسعار زهيدة ويتبادلها الشباب.
وقالت إن الشباب أقبل على هذه القنوات، لأن وعاظها تقربوا للشباب بعقولهم وتحدثوا لغتهم.
وأوضحت الدراسة أن أكثر من 85% من الفتيات المصريات أصبحن يرتدين غطاء الرأس، و60% من الشباب يحمل في أمتعته القرآن وتتسم تصرفاتهم بقدر كبير من العقلانية والتروي بخلاف ما كان عليه الشباب قبل عشر سنوات حيث كان يظهر عليه التوحش الجنسي والإقدام على الخطايا وحب الذنوب.
وأوصت الدراسة، الشباب الإسرائيلي المستخدم لشبكة الإنترنت بأن يؤدي واجبه ويعمل ما يقدر عليه لإلهاء الشباب المصري عن حياته الجديدة الدينية، واقترحت قيام الفتيات والشواذ بإرسال صورهم وهم في أوضاع مخلة على الإنترنت وطلب التعارف والصداقة على مصريين شباب عسى أن يكون لهذا نتيجة «إيجابية»
ركز معي على الجمل الحمراء
اخي في الله مادام اليهود يعتبرون ان هذا خطر عليهم فبصحوة الاسلامية سنهزمهم ان شاء الله سبحانه وتعالى
واخير : شهد شاهد من اهلها 