عندما قرأت هذه المقطوعة أطرقت..أفكر و أفكر فقلت في نفسي هل أصبره و اقول له إصبر أم انصحه أن يضيف في آخرها و أن يسطر أن القصيدة لقباني فذلك أحمد و أشْكَرْ