يا خويا أحمد والله ما راني نتفكر غير في تلك الأيام وصدقني بيني وبينك والله غير حنيت لتلك الأيام والليالي الحالكات وهكذا هو العنبر ما يفوحش حتي ينحرق بالنار أرجو أن تكون فهمتني خويا أحمد.