انا أتمنى هدا الإحساس عندما يحين موعد المسابقات الي تتطلب مراقفة و يمنع عني السفر بسبب إنعدام المراتفق ، و لو أني و الحد لله كما يقولون قادرة على شقاية
لكن العائلة و العادات الزائفة هي التي تدفعني الى تمني أن أكون ذكر و بعد إنتهاء المسابقة أعود كما كنت هههههههههههههههه هايلة هادي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المهم عزيزتي اعتقد أن هذا إحساس مؤقت فقط تنيجة عاذات و أفكار زائفة فالفتاة شيئ جميل في هذا الوجود و الإنسان يصبر فقط و يدعو المولى بالفرج
بارك الله فيكي عزيزتي