منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ـــــ [ لِمَا تكتُبُ ] ؟؟ .... /
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-06-05, 16:20   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة one day مشاهدة المشاركة


أعجبني أحمرك ولكن أفضله مستقيما


لا تسألني لماذا تضحكين؟

بل قل


لما الضحك؟



كذلك الحال بالنسبة للكتابة التي تكون لها دوافع و /أو أهداف ( وعلى حسبها تطرح سؤالك بـ لما أو لماذا .... )

وعلى قدر المعيّة أو الانفصال لما ذكرتُ سابقا يأتي وزن الكتابة (قيمةً) فترى موقع صاحبها من الميزان ...


..تلك وجهة نظري..

--أما عني--

-لا أكتب الا من أجل الحفظ (للترسيخ ... اللهم اجعلنا من الراسخين في العلم ) ...حاليا ... ومنذ بضع سنين قد خلت ...و ذلك حين يغيب الهدف بحضور دوافع اضطرارية لزوماً...

-أما في حضور الأهداف من وراء الكتابة فقلّما أجد ما يدفعني... ضعُف الدافع والمكتوب ...لذلك لن أُضطر للتعبير كتابة حتى لا ....؟؟

-و ان كان للدوافع نصيب الأسد ...فالذي أكتب لن يشاركني فيه غيري لأن الهدف حينها سيكون بلوغ الراحة النفسية بتفريغ مكبوتات حبرية ...



شكرا لك على الطرح المميز والمختلف







ولِحُـــضُورِكِ ....

شُكرٌ آخرْ

مساوٍ فِي [ الحُروفِ ] .... ومُعاكِسٌ في [ القِراءَة ]




ولٍما ولمــاذَا .... في سِباقِ [ الأهــدَافِ ] والمعْنَى

وفيِ كُلِ [ قراءةٍ ] ... تتضحُ معالمُ الزوايَا المُظلمَةِ > سابِقًا

وفِي قرائتِي السابِقة لــ ( لا أحدَ ) > شبيهُهُ
وقراءَتِي الحاليَةِ لــ ( كـِ )

إختلافٌ فِي القناعاتْ ... ورُبما [ إضافةٌ ] لا إختِلافْ

فمنْ قولِكِ و [ جمِيلهْ ] ... أنَّهُ أخبرنِي أنَّ الــ [ لِما ] تعجُّبيَّة >> خلاتْ علِيك يا [ مختلفْ ]لو يسمعك سيبويهْ

والــ [ لِماذَا ] إستفهاميَّةٌ > هنَا راكْ في المعقُول


ولأنَّنا نعتبرُ الكِتـــابَةَ شيْئًا منَ الغُموضْ ... فهُو ما يجعلُنا نتعجَّبُ - بِعلامةِ إستفهامٍ - لمَا نكتُبْ ؟؟

ولِماذَا ....... رُبما .... هيَ لشيْءٍ معرُوفِ [ الإجابةِ ] > أوْ غالبًا رُبمَا


مثلاً :

لماذَا تأكُلْ ؟
جوابٌ بدِيهيٌ ومنتظرٌ و [ غيرُ غامضٍ ] غالبًا
فبعضهم يقُولُ [ أأكل لأعيش ] .. وبعضُهم [ لأنهُ ضرُورةٌ ] ... وبعضُهم [ لأنَّهُ لاَ عملَ لديَّ وقتُ الغداءِ والعشاءْ ] ...



ولِــمَا تأكُلْ ؟؟

تُطرحُ غالبًا للتَّعجُب وغرابَةِ فعلِ [ الأكل ]
كأنْ يراكَ أحدُهم تأكُلُ منْ [ طعامِ صديقِكَ ] دونَ إذنٍ وهو في غيابٍ فيسْألكَ صاحبُ ضميرٍ حيٍ بقُربِكَ [ مُتعجِّبًا ]


وكإجمــاعٍ ــــ الكتَابةُ - في كثيرٍ من الأحايينِ - تنْفيسٌ




ثُمَّ





لِما الضَّحكْ>> مينساشْ

وشُكرٌ كبير








 


رد مع اقتباس