منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - المرأة المغتصبة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-06-05, 11:29   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
soumia benada
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chahm مشاهدة المشاركة
الذكر ليس كالانثى شئنا او ابينا. و المساواة بينها ظلم للمراة. ولذلك شيء عادي جدا ان تحاسب المراة اكثر من الرجل لانها شيء مقدس.
ولذلك من فقدت عذريتها فهي تفقد قدسيتها .ادا فهي لا تستحق ان تكون امراة بمعناها .
كيف مغتصبة هدا هراء . هدا مصطلح غربي و من الغباوة ان نؤمن نحن الملمين . كيف يحدث لامراة تلبس الالبسة غير المحتشمة. او حبيبها ارغمها على ذلك او ماذا . التي تعرف قدرها و تبتعد عن الامكن و الاشخاص الغير لائقين لن يحدث لها هدا.
ان الله سيحميها و يحفظها.
وغشاء البكرة اية من ايات الله .لا تعبثوا معه و الا اغضبتم الله



والله ياانت وحدك من الملمين الالمام باين من التعليق نتاعك
يتسمى كلمة المغتصبة هراء
راك عايش في المريخ واقيل
روح قرا الصحف وتغلل في المجتمع تعك باش تعرف الحقيقة وبركاو من التنوفيق
بنات تحت سن 8 اغتصبن من طرف كهول والاسوء من طرف اقارب
وبنات في الابتدائي اغتصبن من طرف معلمين ووو القائمة طويلة

سبحان الله ياعني المسكينة مكفاش الابتلاء الي طاح عليها يزيد اجو ناس ويقولولها هذا هراء
ياخي شعب ياخي اشوف غير واش احب
الغشاء اية من ايات الله لا تعبثوا معه والا اغضبتم الله
قمة التفكير العلمي وقمة التدين
يعني شرف المراة في غشاء رقيق ممكن ان يتمزق لمجرد طريقة جلوس خاطئة ولمعلوماتك هناك فتيات خلقن من دون غشاء اصلا وروح سقسي الاطباء افهموك مليح في هذا الموضوع

فقط بالنسبة للمغتصبات بما اننا مسلمين ونؤمن بالابتلاء ونؤمن ان الله هو الذي يحاسب يوم القيامة وليس المجتمع ونؤمن انه اعلم بما في انفسنا منا ونؤمن ان اذا احب الله عبدا ابتلاه فعليها ان تصبر وتحتسب لان هذا مجرد امتحان امتحنها الله فيه عليها ان تحسن الظن بالله ولا ننسى تاريخنا ان امنا عائشة رضي الله عنها وهي العفيفة الطاهرة وزوجة خير خلق الله اتهمت في شرفها وهي محصنة فكيف بالنساء العاديات ان اتهمت المغتصبة وشبهت بالزانية فهذا ليس غريب على هذا المجتمع عليها ان تكون ثقتها بالله عالية شرف المراة واخلاقها ليست في غشاء سمكه مليمتر انما في طاعتها لربها وايمانها بان ماحصل لها هو اجمل مايمكن ان يحصل وان الله مابتلاه الا لانه يحبها واحب لها السعادة في دار الحق اما الدنيا هي دار فناء مهما عاشت فيها ستموت ومهما تاثرت بهذا المجتمع ستفارقه لتلقى ربها وهو راض عنها لانها ابتلاها في شرفها وصبرت واحسنت الظن به
ورغم ان انواع الابتلاء لها درجات الى انه حسب راي تمزق غشاء سمكه بضعة ميليمترات لاي سبب من الاسباب الا الحرام طبعا هو ارحم بكثير على انواع اخرى من الابتلاء كامراض السرطان وان يفقد المرء بصره او ان يصاب بمرض خطير يجعل المقربين منه ينفرون منه


روى الإمام مسلم في صحيحه قوله صلى الله عليه وسلم: (عجباً لأمر المؤمن إنّ أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له).

إنّ هذا الحديث يشفي صدور المؤمنات الائي ابتلين بهذا البلاء ويذهب الحزن عنهن فلا يملكن رد القضاء لكن يملكن الايمان والثقة وحسن الظن بالله
لا مجتمع يدوم ولا احد يدوم الذي يدوم هو العمل الصالح والايمان الصادق والصبر الجميل

( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب )
اكيد دخول الجنة يستحق ان تلاقي المؤمنة كل انواع العذاب في مجتمع يقال انه مسلم وتصبر مع تسليم بان امر الله خاصة الائي اغتصبن وهن في سن الملائكة فليعلمن ان من حب الله لهن ابتلاهن