2011-06-03, 17:58
|
رقم المشاركة : 31
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف
ياااااااه ... كـمْ هُو جميلٌ [ عزْفُكَ ] 
ولاَ أُخفِيكَ -كمَا يُقالُ - سرًّا (ولمْ يعُدْ بعَدَ قلِيلٍ كذاك) : إنْ قُلتُ أنَّهُ "أكثرَهُمْ جمالاً" - منْ بينِ رُدُودِك ولوْحاتِك-
كـ [يُوسُفَ] وسَطَ إخوتِهِ -حُسْنًا- وتعْبِيرًا للكَلامِ ( الذِي لمْ أقُلْ ) -وجعلْتُها بيْنَ الفواصِل-
و إخْتِلافُكَ -ورُدُودُكَ- عنْ يُوسُفَ أنَّهُ [ رُمِيَ في الجُبْ ] ليخْتفِيَ جمالُ رُوحهِ - قبْلَ ظاهرِهِ- عنْ أبِيه
وأنتَ - ولوْحاتُكَ - لا نيَّةَ لأحدٍ بإخفاءِ جمالِها ..... لأنَّنا حقًا - وحقًا - نستمْتِع
وبعدَ ذلكَ ......... مرْحبًا بِكَ أيُّهَا [ الجدُّ ] وهنيئًا لحفِيدِكَ - لُغةً - بِكَ
كُتِب لهُ أنْ يسْمعَ جميلاً .... ولاَ نرَى سِوى الصُّورَة
ولأنِّنِي أقرءُ لكَ منَ الأسْفلِ فسأبْدءُ بسُؤالِ الحفِيدِ - وكأنِّي بهِ بدءَ يُحبُّ (منْكَ) اللُّغَةَ - ورَسائِلُكَ كفِيلَةٌ ..
أخبِرْهُ أنَّنِي مثلهُ أنتظِرُ [ الكوْثريَّ ] ليُنِيرَنا
أمَّا عنِّي وبعيدًا عنِ اللُّغَةِ ..... وقريبًا منَ الخَيالْ ... فإننِي قبْلَ كذا ردٍّ قُلتُ :
وأعتذِرُ لتأخُّرِي في الرَّدْ
|
وهل بَاعَ [ بثمنٍ بخسٍ ] رسالته ؟!!
ومعطفعه السميك
هل قُدّ من قُبل !
وكذلك نُريهم ، فلا حيرةَ تبقى ، ولا تأويلَ آخرَ للورطة ( سلامات .
ألم تسمعني أقول : لا أقفال بيننا .. كلّنا مفاتيح !!
وهل كان جبّك عميقا ؟
أسأل !
ومن أدلى دلوه ليصيح ، يا بشرى
هذا غُلامٌ مختلف !
وهل كان الموسمُ خريفا
حين أعلنوا الأمطار في نشرتنا ؟
مُخّ .. يا صُد
فةَ ..موعدٍ محيّر
حين:
كنّا نركبُ القطارَ ذاته ،
وربّما نفس القاطرة ..
ثمّ : ألم يكن رقم مقعدك مَمْحيّا ومفقود ؟
ومقعدي أيضا كان بنفس الوصف ... بيد أنّي نزلتُ قبل موعدِ الحصاد برصيفٍ ورُبع ..
ومُذ ذاك
...
وانا أبحثُ عن الصواع !!
..لا يكون العزف جميلا يا مُخّ لو لم يكن "المايسترو" وسيما (ومقوّسٌ ظهرهُ.
واعذر أيضا عجلتي المربّعة .. فالشوق إليك "دُوداناتٌ دودانات"..
|
|
|