منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ـــــ [ لِمَا تكتُبُ ] ؟؟ .... /
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-06-02, 22:46   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد ** مشاهدة المشاركة
..مساؤكم مسرورٌ وبعد
هُ
قشعريرة ....
كتلك التي تقرصُ أكتافنا ونحنُ نلبسُ جديدا ... (تقطعو وتزيدو ... (كأمنية

ثمّ هنيئا لنا هذه الصفحة الجديدة المرحّبة .. (تقراو وتزيدو ... (كأمنية أخرى
وكدعاء :
لا ضاق وقتك يا مُخّ ... لتبقى كثيرا أخضرا ،









وسمعتُك تقول امتحان فوفقّك الله النجاح ، أعلاهم أعلاهم .. ليس فوقك شيء
سوى السّماء
صافية ، ولا ضباب في الأفق


ثم دعني أعترفُ لك أنّ
طبخة الموضوع كما تصوّرتها تمامًا ...شهية تمددّ الأنوف ... مالحة بلا (يود
ثمّ كأنّي سمعتُ هيقعة الملاعق ... فسبقتهم أغترف بيدٍ وفيه ..
ولكن
قبل أن أمدّ يدا أو شفا (بسم الله جهرا


وكنصيحة لمن لا يُحسنُ المضغ أن يَحضُر ومعه طبقه ، وإلا (فسندويتش يأكله في طريق العودة.


أعودُ
ولو أعودُ للموضوع
لاعترفتُ في أخرى أنّك فضّلت المايونيز على الحار
وسحبتَ أقوالا كبارا لهم ، وكان لنا أقوال قبلهم ..
أكبر
وأصغر سطر قيل ... أنّ الكتابة جسدٌ وذاكرة .
ولهذا السطر كما تعلم سبع سنابل ، وفي كلّ سنبلة مائة
لكنّي قلت السيّد فنّان .. ولا واش داه للنمسا وايطاليا



أمّا أقرب ما سمعت من أقوال الى قلبي ،
أنّ القراءة هي الجلوس في مقاعد الآخرين ، ومنه استنتاجا أنّ الكتابة هي أن تسمح للآخر أن يجرّب مقعدك.
إذا فلذلك نكتب !!
ولذلك أيضا
أشعر أنّه لا طاقة لي على النهوض من جلسة مقعدك
المُريح



بلّغتُك سلام حفيدي الشديد ؟














إذا
لتعلم أنّ
الشديد وزنٌ يقيسُ السلام ولا يصف حفيدي .
يقول أيضا : هل انتبه الخالُ [مُخ أنّه استعمل الأداة لمَ ، بدل لماذا ..؟
وهل له فيها مآرب .؟
ثرثارٌ منقّب هذا الحفيد ..كما عرفته ، لم يتغيّر لكنّني أعطيته موقعا جميلا سيلهيه طويلا جدا فالموقع ليس سوى فيروس يأكل الجهاز وصاحبه .

وللآخرين سلامٌ واستنشاق
وما بقي من ليلكم
أبيض


ونافذة
بعدها تنتشر الحياه








ياااااااه ... كـمْ هُو جميلٌ [ عزْفُكَ ]

ولاَ أُخفِيكَ -كمَا يُقالُ - سرًّا (ولمْ يعُدْ بعَدَ قلِيلٍ كذاك) : إنْ قُلتُ أنَّهُ "أكثرَهُمْ جمالاً" - منْ بينِ رُدُودِك ولوْحاتِك-
كـ [يُوسُفَ] وسَطَ إخوتِهِ -حُسْنًا- وتعْبِيرًا للكَلامِ ( الذِي لمْ أقُلْ ) -وجعلْتُها بيْنَ الفواصِل-

و إخْتِلافُكَ -ورُدُودُكَ- عنْ يُوسُفَ أنَّهُ [ رُمِيَ في الجُبْ ] ليخْتفِيَ جمالُ رُوحهِ - قبْلَ ظاهرِهِ- عنْ أبِيه

وأنتَ - ولوْحاتُكَ - لا نيَّةَ لأحدٍ بإخفاءِ جمالِها ..... لأنَّنا حقًا - وحقًا - نستمْتِع



وبعدَ ذلكَ ......... مرْحبًا بِكَ أيُّهَا [ الجدُّ ] وهنيئًا لحفِيدِكَ - لُغةً - بِكَ
كُتِب لهُ أنْ يسْمعَ جميلاً .... ولاَ نرَى سِوى الصُّورَة



ولأنِّنِي أقرءُ لكَ منَ الأسْفلِ فسأبْدءُ بسُؤالِ الحفِيدِ - وكأنِّي بهِ بدءَ يُحبُّ (منْكَ) اللُّغَةَ - ورَسائِلُكَ كفِيلَةٌ ..



أخبِرْهُ أنَّنِي مثلهُ أنتظِرُ [ الكوْثريَّ ] ليُنِيرَنا
أمَّا عنِّي وبعيدًا عنِ اللُّغَةِ ..... وقريبًا منَ الخَيالْ ... فإننِي قبْلَ كذا ردٍّ قُلتُ :

الكِتابةُ جُنونٌ .... أوْ نوعٌ منهُ > والثانيَةُ أضفتُها الآن للأمانَة

لأنَّها كذلِكَ .... فهيَ إيحاءٌ - سلِيمٌ - بإستعمالِ أكثرِ الأشكالِ [ وُجوهًا ] لتُقرءَ علَى كذَا حرْفٍ ... بِما فِيها الوجْهُ القبِيحُ > -سُوءُ الفهمْ أوِ القِراءَة -

وإجابةً لــهُ :

>و (لِمَا) ــــ تُعبِّرُ عنْ [ أشْيائِي]
> و(لِماذَا) ــــ تُعبِّرُ عنْ [ أسْبابِي ]

ــــــــ مُلاحظَة : واللُّغَةُ بريئةٌ منْ تحلِيلاتِي ... وقدْ تكُونُ مُتَّهمَةً


و[ لِمَا ] ..... لمُخاطَبةِ الجَمادَاتْ وغيْرِ العاقِلْ .... وإرْسالِ رسائِل لهُمْ
والمواضِيعُ ( رسَائلُ ) >>> والمسْؤُولونَ [ جمادٌ ] أوْ [ غيرُ عاقِلٍ ] في الأغلبِ لا [ العُمُوم ]
و[ الأحاسِيسُ اللَّحظيَّةُ ] و [ التوارِيخُ المنْسيَّةُ ] ـــ لجمِيعِها نكتُبْ ....

ولِما ...... تجْمعُ الأشْياءَ ـــ والأسْبابُ أشْياءٌ ..... فأكتفيْتُ بِها

>أوْ هكَذا يُخيَّلُ إليَّ

> وأعذُرْنِي إنْ كُنتُ أتخبَّطُ بينَ السّطُورِ فأنا أردُّ فحسْبْ ... وكمء تمنَّيتُ أنْ تكُونَ رُدُودِي - في وقتٍ افضلَ من هذَا الملِيءْ-




وأعجَبنِي إستنتاجُكَ منْ حِــكايةُ الجُلُوسِ ..... وكمْ هُوَ مُرِيحٌ !!

هلْ قُلتَ حقًا - ولاَّ يتهيَّأْلِي- أمْ أنَّهُ تأثِيرُ نهايَةُ الأسْبُوعِ و - تغيُّراتُ الطَّقسِ مؤخرًا -

هلْ تعتقِدُ أنَّ السَّببَ يعُودُ للمَقاسْ ؟ > وإنْ كُنتُ أعتقِدُ أنَّ مقاسَكَ اكبرُ فهُو - كما اتوقَّعُ - أرْبعُونَ [ لونًا ] منْ حبرٍ مُعتَّقٍ و [ خمسُ ] حِكاياتٍ جمِيلةٍ لا تتكرَّرُ منْ قولِكَ و [ حفيدٌ ] شدِيدُ السَّلامِ ومُهذَّبٌ يُطيعُ جدَّهُ وحتَّى لوْ كانَ في الأمرِ ( فيْرُوسًا ) يُرِيحُه من (تعبِ العينِ ) لتبْقَى ناصِعةً يقرءُ بِها ما نخُطُّ لكَ عنْدَ فُقدانِ الزُّجاجَة






وصلْتُ للنمْسَا > المكْتُوبةِ أعلاهُ أقصِدُ < ولمْ أكُنْ أبدًا فنَّانا غيرَ أنَّ قُربَهُمْ وبُعدَها -هُنالِكَ- جعلنِي أرَاهُمْ .... ثُمَّ لا تلُمنِي فإنَّنِي إخترتُ فقطْ ( منْ هُمْ مثلِي ) لمْ يفهَمُوا لمَا يكتُبُونَ وأصحابُ [ الذاكِرَة +جسَدْ ] كانُوا أذكَى منِّي و (النَّمساويُّ والإيطاليُّ )




وشُكرًا - لأنَّنِي إنْ فهمْـتُنِي جيِّدًا هذِهِ المرَّة كما لمْ يحدُثْ منْ قبلُ ـ ولا تنْسى أنْ تُسجّلَ ذلك في تارِيخِ الإندماجِ معَ الذَّاتْ ـ - لكَ علَى التعرِيفِ و -تذكِيرِي - > بِما لمْ يمُرَّ عليَّ إلاّ لفظًا .. فشُكرًا للمعْنَى



> طلعت الكِتابَةُ كائنا حيًّا وأنا آخرُ منْ يعلمْ .....
وأنَا اللِّي نقُولْ وشْ بِيها تتحرَّكْ .... وتهرُبُ -أحيانًا - ... وتكُونُ (مُطاوِعةً) أليفَةً أُخرَى ... وأحيانًا صعبَة المِراسْ .... وأحيانًا تنقُلُنِي و ( حُزنِي) و(فرَحِي) و (قضيَّتِي) على ظهرِها الرّكُوبِ المُذللِ منْ -حالٍ- إلى حالٍ .








نُعودُ لِي > منْ نُقطةِ عُدتَ للموْضُوعِ ــــــــت وهيَ لا شكُّ منْ محاسِينِ القراءةِ منَ الأسْفلْ


وأنَا أخضرٌ منْ يومِ عرفْتُنِي - غضًّا - ولا زِلتُ لا أشتعِلُ و [ ووالِدتِي ] تقُولُ - بأنَّنِي وُلِدتُ فيِ الصَّيفِ - فتُهتُ بيْنَ الخَضائصِ وإضطررْتُ لتكذِيبِ بعضِ نظريَاتِ الفيزيَاءِ -وحرَارَةَ الصيفِ وجفافَهُ - لأصدِّق أُمِّي

ثُمَّ وكأنَّكَ تُبعِدُ عنْكَ مُساءَلةً ووثِيقةً ث
تُبِتُ أنكَ لمْ تغِبْ - إلاّ لخَللٍ في القلمِ- أوْ -حبْرٍ مغشُوش -

أوْ اسبابٍ ( أخرَى ) > معَ التفصِيلْ



ودُعاءُكَ ..... وكأنَّهُ وصلنِي ليُنقِذنِي ( منْ عجلَتِي المُعتادَة ) ... فلكَ بالمِثلِ في كُلِ -إختبارَات الحيَاة -





ومنْ ذوقِكَ ما قرأتَ و -جمالٌ- رأيتَهُ أنتَ بعيْنيْك الجمِيلتيْنِ ( بِما ترَى)


















وأعتذِرُ لتأخُّرِي في الرَّدْ









رد مع اقتباس