اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **
..مساؤكم مسرورٌ وبعد
هُ
قشعريرة ....
كتلك التي تقرصُ أكتافنا ونحنُ نلبسُ جديدا ... (تقطعو وتزيدو ... (كأمنية
ثمّ هنيئا لنا هذه الصفحة الجديدة المرحّبة .. (تقراو وتزيدو ... (كأمنية أخرى
وكدعاء :
لا ضاق وقتك يا مُخّ ... لتبقى كثيرا أخضرا ،
وسمعتُك تقول امتحان فوفقّك الله النجاح ، أعلاهم أعلاهم .. ليس فوقك شيء
سوى السّماء
صافية ، ولا ضباب في الأفق
ثم دعني أعترفُ لك أنّ
طبخة الموضوع كما تصوّرتها تمامًا ...شهية تمددّ الأنوف ... مالحة بلا (يود
ثمّ كأنّي سمعتُ هيقعة الملاعق ... فسبقتهم أغترف بيدٍ وفيه ..
ولكن
قبل أن أمدّ يدا أو شفا (بسم الله جهرا
وكنصيحة لمن لا يُحسنُ المضغ أن يَحضُر ومعه طبقه ، وإلا (فسندويتش يأكله في طريق العودة.
أعودُ
ولو أعودُ للموضوع
لاعترفتُ في أخرى أنّك فضّلت المايونيز على الحار
وسحبتَ أقوالا كبارا لهم ، وكان لنا أقوال قبلهم ..
أكبر
وأصغر سطر قيل ... أنّ الكتابة جسدٌ وذاكرة .
ولهذا السطر كما تعلم سبع سنابل ، وفي كلّ سنبلة مائة
لكنّي قلت السيّد فنّان .. ولا واش داه للنمسا وايطاليا
أمّا أقرب ما سمعت من أقوال الى قلبي ،
أنّ القراءة هي الجلوس في مقاعد الآخرين ، ومنه استنتاجا أنّ الكتابة هي أن تسمح للآخر أن يجرّب مقعدك.
إذا فلذلك نكتب !!
ولذلك أيضا
أشعر أنّه لا طاقة لي على النهوض من جلسة مقعدك
المُريح
بلّغتُك سلام حفيدي الشديد ؟
إذا
لتعلم أنّ
الشديد وزنٌ يقيسُ السلام ولا يصف حفيدي .
يقول أيضا : هل انتبه الخالُ [مُخ أنّه استعمل الأداة لمَ ، بدل لماذا ..؟
وهل له فيها مآرب .؟
ثرثارٌ منقّب هذا الحفيد ..كما عرفته ، لم يتغيّر لكنّني أعطيته موقعا جميلا سيلهيه طويلا جدا فالموقع ليس سوى فيروس يأكل الجهاز وصاحبه .
وللآخرين سلامٌ واستنشاق
وما بقي من ليلكم
أبيض
ونافذة
بعدها تنتشر الحياه
|
ياااااااه ... كـمْ هُو جميلٌ [ عزْفُكَ ] 
ولاَ أُخفِيكَ -كمَا يُقالُ - سرًّا (ولمْ يعُدْ بعَدَ قلِيلٍ كذاك) : إنْ قُلتُ أنَّهُ "أكثرَهُمْ جمالاً" - منْ بينِ رُدُودِك ولوْحاتِك-
كـ [يُوسُفَ] وسَطَ إخوتِهِ -حُسْنًا- وتعْبِيرًا للكَلامِ ( الذِي لمْ أقُلْ ) -وجعلْتُها بيْنَ الفواصِل-
و إخْتِلافُكَ -ورُدُودُكَ- عنْ يُوسُفَ أنَّهُ [ رُمِيَ في الجُبْ ] ليخْتفِيَ جمالُ رُوحهِ - قبْلَ ظاهرِهِ- عنْ أبِيه
وأنتَ - ولوْحاتُكَ - لا نيَّةَ لأحدٍ بإخفاءِ جمالِها ..... لأنَّنا حقًا - وحقًا - نستمْتِع
وبعدَ ذلكَ ......... مرْحبًا بِكَ أيُّهَا [ الجدُّ ] وهنيئًا لحفِيدِكَ - لُغةً - بِكَ
كُتِب لهُ أنْ يسْمعَ جميلاً .... ولاَ نرَى سِوى الصُّورَة
ولأنِّنِي أقرءُ لكَ منَ الأسْفلِ فسأبْدءُ بسُؤالِ الحفِيدِ - وكأنِّي بهِ بدءَ يُحبُّ (منْكَ) اللُّغَةَ - ورَسائِلُكَ كفِيلَةٌ ..
أخبِرْهُ أنَّنِي مثلهُ أنتظِرُ [ الكوْثريَّ ] ليُنِيرَنا
أمَّا عنِّي وبعيدًا عنِ اللُّغَةِ ..... وقريبًا منَ الخَيالْ ... فإننِي قبْلَ كذا ردٍّ قُلتُ :
وأعتذِرُ لتأخُّرِي في الرَّدْ