بغض النظر عن كل شيء
تشكر مصر على خطورة فتح المعبر دون الرجوع إلى رأي بني صهيون فيها
لا على الخطوة في حد ذاتها لأنها الوضع الطبيعي الذي يشبه المنتظر من مصر الجديدة
بل على وقتها ومصر تمر بمرحلة حرجة جدا
كان لها فيها كل العذر إذا أخرت هكذا إجراء إلى حين مرور مرحلة المخاض
المصاحبة لكل ثورة
...............
هذا من جهة، ومن أخرى
أعتقد أن أفضل ما في الأمر
هو لفتة كان لزاما عدم تجاوزها من وسائل الإعلام المخلصة
( وهي غير موجودة طبعا )
تتعلق بما في الإجراء من لسان حال يقول
أن فتح المعبر مسألة سيادة (مصرية فلسطينية)
أي أن مصر تتعامل مع دولة فلسطين
والمجمع الدولي عامة يعتبرها إقليم محتل يسميه " إسرائيل "
وإسرائيل عليه السلام
من هذا الكيان السرطاني الصهيوني براء
...........
شكرا على الموضوع أخي