اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نائب عضو
السلام عليكم
شتان بين أنصار الأمس وأنصار اليوم ، ومهاجري الأمس ومهاجري اليوم من أجل مقابلة كرة قدم
وإذا التقى أنصار اليوم مع مهاجري اليوم فلن ترى ذلك الإخاء في عهد النبي الكريم ، بل سترى
ما تكبر عليه ألفا وتقيم عليه مأتما وعويلا .
بارك الله فيك أخي على ما اخترت لنا
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل
لو تعلم كم غاضني الأمر
لما رأيت فتى في سن الزهور
ليلة مباراة النادي الكاتالوني
وفي وقت يُلزم فيه على البقاء في البيت
(بعد العاشرة ليلا)
ينزِع كنزَته من على جلده يلوح بها
ويجري في الشارع هو وأقرانه يصرخُ بأعلى صوته:
(بارصاوي ... بارصاوي)
أما كان من الأفضل -بعد استمتاعه بالمباراة-
أن نحمِّله كتابا يقرأ فيه أو شريطا وثائقيا ينتفعُ منه
أو خلودًا إلى النوم ليتجهز ليوم جديد ؟؟
أهكذا يمكننا بناء أمة
تحب الله ورسوله
وتدافع عن الأوطان ؟؟
شكرا كثيرا لك أخي الفاضل