صاحب الأمرهنا ينبغي ألا ينطلق في موضوعه من نظرة سياسية أو دينية بل يجب ان ينطلق من نظرة علمية أي توظف العلوم السياسية وتخصصاتها في تحليل الموضوع ولذلك ينبغي الرجوع الى الأكادميين والجامعيين وليس الى السياسيين أو المتحزبين...وذلك حتى تكون نظرتنا حيادية بعيدة عن الذاتية ...لان في السياسة والدين كل واحد يقول فولي طياب كما يقول المثل الشعبي