( ها أنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا
فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا ...)
.........
ثم لا يهم ما يخشاه هذا النظام أو ما لا يخشاه غيره
مادام قرار محاكمة اللامبارك بيد الشعب المصري
وبيده وحده
................
وبغض النظر عن كل ما يمكن أن يقال
تحققت عدالة الله في اللامبارك من خلال نهاية رمت به إلى مزبلة التاريخ
وما من مجرم إلا ويدفع ثمن جرمه عاجلا في الدنيا أو آجلا فــي الأخرى
...................
ومبارك ونظامه مجرم في حق أبناء وطنه
ثم في حق وطنه
ثم في حق الأمة جمعاء