شكرا لك على الموضوع أخي الفاضل فكما قال الأخ نائب العضو فهناك إختلاف كبير بين مهاجري اليوم ومهاجري الأمس فصحيح أن هناك أنصار حاليا لكنهم سباقون للظلم والعنف كما يحدث في مباريات الجلد المنفوخ .