قد يرجع السبب للريتم الذي سار عليه الأساتذة منذ سنوات عديدة فليس من السهل تغيير الطريقة، ويعود ايضا إلى عدم توفر الوسائل المساعدة للتدريس فيضطر الأستاذ لشراء بعض الوسائل أحيانا لتقديم الدروس،كما أن المقاربة للكفاءات تفرض على المتعلم البحث عن المعلومات وحده
وما على المعلم إلا أن يسيره،فبالله عليكم هل يستطيع تلميذ في الابتدائي أو لنقل طفل صغير أن يذهب للدراسة وحده و أن يترك اللعب جانبا؟هل يستطيع كذلك تحضير الدروس و إحضار المعلومات وحده من دون مساعدة خاصة إذا كان يعيش في وسط أمّي؟.
أجيبوني.