[مختلف]

.| .. مرحبًا زُرو ...



هذي تشبهْ لتفْسيرْ الأحلامْ

يعنِي لازمْ نعرفُوا كُل المُتغيِراتْ ... لأنَّ أيْ خطأ راحْ يكُون مصيرهْ ( رأسُ صداقةِ) صاحِبكْ



مُمْكِنْ اسْئلَة أولاً :

متَى كانَ الوقتْ ؟ .. وكيْف هيَ ثقافةُ صدِيقكْ ؟ .. قوةُ لغتُهُ ؟؟ .. > ويُفضلُ نقطةُ اللغَة العربيَّة في السَنَة أولَى ثانوِي

وهلْ كَانَ يتكلَّمُ واقفًا ؟

وهلْ جلسَ عنْدمَا قالَ (أنهَا ) عاديّة ؟
وهلْ هُو منَ النّاسِ الذِينَ ( يلُوحْ في الهدرَة برْكْ) ؟


وهلْ سبَقَ لهُ أنْ تراجعَ عنْ [ عقدٍ ] بيْنكُمَا ؟



وأخِيرًا :

هلْ صدِيقُكَ [ صدِيقٌ ] .. [ صادِقٌ ]



لا عليْكَ منْ كُلِ الاسْئِلةِ أخْ ( زورُو) كانتْ فقطْ إختبارًا للحُكمِ المُتسرِعِ لديْكَ


وإقرأ السُؤالَ الأخيرْ ( فقطْ )

فإنْ كانَ حــقًا ( صديقًا صادِقًا ) .....
فلا تهتمَّ لمعنَى الكَلامْ .... فرُبَّمَا لحظةُ غضبٍ وقالَ ما لاَ يعقِلْ

وإنْ لمْ يكُنْ .....

فلاَ تهتمَّ (أيضًا) لتفسِيرِ الكَلامْ ... لأنكَ لمْ تخسَر شيْئًا إن ( طلقتَه) .. فبعضُ البشرِ ( زيادةُ قلقٍ ومكانٍ في هذا العالمْ )




ــــــ

ولكنْ معَ ذلكَ .... سأُجيبُكَ بما فهمْتُ >>> وقدْ اكُونُ مُخطئًا ... فإياك يرُوح صاحبكْ ( فيِ جُرتِي)


وشرْحُ الكـــلامْ :


سيكُونُ بسُـــؤال : ( هلْ ستُسامِحُ غزَّةُ اليَهُودَ يومًا ؟؟؟ )


معَ الأسفْ ..... هذَا مقصِدُ الكلامْ ... > أوْ رُبَّما


ولكنَّهُ من ظاهرِ تراجعُه السرِيعْ ...... نرَى له إحتمالاَنْ :

الأولْ :

أنَّهُ يسمعْ بالتشْبيهْ .... وهُو يحاوِلُ تركيبْ جملَة يجيبْ فيها [ مشبهْ وأداةْ ومشبه به ] ... وجتْ التجرُبَة فيِ راسكْ


الثَّانِي :

أنَّهُ أرادَ أنْ يكُون اكثَر حزمًا ولوْ بإستعمالِ أحدِ أسالِيب المُبالغة ( المُبالغ فِيهَا )
لأنَّكَ فعلتَ شيْئًا فظِيعًا [ وهُو الظاهرْ ]

ولكنَّهُ لمْ يكُن يقصِدْ


وفي الإحتمالِ الاولْ : صاحِبُكَ ضعيفُ لغةٍ
وفي الثانِي : > قدْ يكُون استاذْ لغة كلاسِيكِي منْ مدرَسَةِ المُتنبِي ومُبالغاتِ ( إنَّا إذا بلغ الفطام لنا صبيٌ .... )




والسَّلامُ عليكُم