لو كان الأمر بيدي لأوقفت هذه السكنات الاجتماعية التي لم تعد تجلب سوى المشاكل ، و سبحان الله ينتخبون على (المير) ثم ينقلبون عليه و البارح انتخبوه باسم العروش و ابن عميس و اليوم أصبح عدوهم !!!! كما أن عدد هذه السكنات قليل بالمقارنة مع واضعي الملفات و بين قوسين واضعو الملفات من الشعب و لكن بعضهم يتحايل ليحصل على سكن فمن يلوم من ؟ و أكيد كل من لم يحصل على سكن سيعلنها ثورة ، ثم ما ذنب الجرار و السيارة و المنشآت حتى تحرق ؟