أنا لاأدري ما أقول فالكارثة والفاجعة عظيمة يبدو أن الوزارة رفعت الكلفة والكلافة والمسؤولية من عاتق على كاهل وعاتق المعلمين ولكن يبقى السؤال مطروحا لم كل هاته الهولة يبدو ان حتى إمتحان الاولاد الصغار قدسيس نعم نحن إذا ماضون نحو الهاوية...لقد إلتقيت بأبنائي وبناتي هذه الصبيحة وقد بدت على محياهم تناسيم وعلى أصواتهمترانيم السخرية...لاأدري إن كان يصح ان يضرب هذا المثل في مثل هذه الأحوال أم لا رجاءً للذي لم يعجبه فليعذرني باختصار " خسارة علفنا في عنزة شارف" تلميذ السنة الثالثة يجيب عن الاسئلة في قياسي مدته 30 دقيقة المهم رب إسهل لوليداتنا في اختبار الفرنسية وانشالله نعتولهم الأساتذه باه تكمل الستة عل الستين....