سأقول لكي شيئا وحيدا موحّدا ..عندما كنا نؤدي في مراحل الخدمة الوطنية في أقصى حدود الجنوب الغربي.ورغم أننا كنا شباب ولم نتذوق طعم الحياة بعد ..كتبنا على صدورنا وبالخط العريض هنا تنتهي حياتنا من أجل الجزائر ...... اللهم بلغنا رمضان