قلناها و نقولها : لا للتعميم
و أراك متحاملا على العاملة فكما أن هناك من يريدها طمعا هناك من يريدها لذاتها و كما أن هناك من تريده خاتما في أصبعها هناك من تريده أسدا يحميها و مثلما تعرف عاملات يتحكمن في أزواجهن أعرف غير عاملات يسيرين أزواجهن كما شئن فلا تعمم و كل أدرى بمصلحته.