سأعطي مثالا عن نفسي و لا أعمم فقد أكون حالة استثنائية:
عندما أتقدم لخطبة فتاة إنشاء الله سأكون قد سألت عن أخلاقها و مستواها و قيامها بدينها فإن تقدمت لخطبتها و رفضت قد أعاني من خيبة و لكني أعلم أن لكل شخص نصيبه و أمري إلى الله سأبحث و أصبر و كل شيء من عند الله مليح ما دمت متمسكا بأخلاقي و مبادئي.
تقبلي مروري