منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-05-22, 15:49   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة one day مشاهدة المشاركة
أذكر أن أبي اشترى لنا أول لعبة الكترونية

في أول مراحلي الابتدائية

( الكلافي + برا+ K7 هههه)

لم أستمتع بها كثيرا حتى أفسد أخي موصل الكهرباء

و بما أني و لحد الآن من النوع

0 أو 100
و
الآن أو ليس بعد الآن



جُنّ جنوني واللعبة لا تشتغل

أحضرت سكينة (من نوع معدنوس ههه)

و قمت بتقشير الموصّل الكهربائي

حتى برزت عدة خيوط رفيعة

ربطتها على شكل مجموعتين بكل حرية

هههه قريب شوي يبانوا زوج ظفرات

و كانت معي جدّتي لأبي و معنا أختي صاحبة 3 سنوات

اغتنمت فرصة انشغالهما بمشاهدة التلفاز ( الذي يُعتبر عنصرا من الدارة الكهربائية التي أنشأتها موصولا على التسلسل لا على التفرّع عبقرينة زماني هههه)


في الرد اللي فاتْ قُلت [ طالعْ لبنتهْ ]
وفيِ هــذَا الردْ .... نقُولْ طالعة لصانِعِ [ المُجسَّمْ ]



و

هووووب

أوصلت الخيطين (على شكل الظفيرة) مباشرة دون تردد

على (تريبلات)

و

باااااااااااااااف

باااااااااااااااف

جدّتي تشتُم من شدة الفزع(ما بها هاته المرأة أوووووف و كأنها هي التي أُصيبت ... ماخي أنا لي شْعلت هههه ذلك ما كنت أُحاور به نفسي)

.ههههههههه
مليحَة هــذِي

والتلفاز أصبحت شاشته سوداء ( تُرى ما به ... هل سيشتري لنا أبي آخر ...... كيف سأشاهد سالي ... سأفتحه ربّما أُصلحه قبل مجيء أبي ههههه ... لولا جدتي لكنت فتحته و أصلحته )

كأحدِهمْ

أما عني فلن أنسى ما حييت أن وجهي تفحّم و معه يداي
لكن الصابون موجود ... عااااادي

منذ ذلك اليوم

يُمنع منعا باتا على ون داي TNT لمس كل ما يشتغل كهربائيا


أليس هذا ظُلما

واش

على جال خسروا تلفوزيون ب 600 ألف؟ والا بالاك أقل

الله حرّم الظلم على نفسه
+
الشر بالشر والبادئ أظلم ( على أساس هوما الأشرار)


ههههههههه
سبَقَ وأن كانَ لي تاريخٌ [ مُتفحمْ ] معَ الكهربَاء
وأحدُها
أنَّ الوالِدةَ أخفتْ [ خيطَ ] علبةَ التوزيع ال
لموصلة بين التلفيزيون و [ القابِسْ ] >
LA PRISE
عقابًا علَى جرِيمةٍ ما أو عصيانٍ ما
فما كانَ منْ [ مُكتشِفنا الصغير ] إلاَّ أنْ جمع ثلاثْ قطع من الأسلاَك
وربطها بيدِهِ ... فصارت خيطا طويلا يصِلُ لغايَة القابِسْ
وربطْتُ الخيطين مع سلكي القابسْ >> بالسيفْ
وأدخلْتُ الخيطين في القابِسْ .. وتنفجرُ أمامِي [ مكان العُقدْ ] >> لكن ربي جابهَا سلاماتْ وخفيفة
ولحدِ الآن أحتارُ لماذا حدث ذلكَ .. لأننِي أوصلتُ كل شيء كما ينبغي .. ما عدا تغطية الأسلاك

éh ben!

قمت بافساد الموصل الكهربائي لمجفف شعر قديم

و أوصلته بالبَريزةِ ( la prise hhh)

و ما أدراك ما البريزةِ

أوصلته دون ان يشعر أحد انه موصول

لي يفوت من الجهة هديك

يُضرب فيها شطحة

و كانت تغمرني سعادة الانتصار

ديت فيها طريحة بنينة (من الأمّ طبعا )

بكيت حتى ادّاني النوم



( و أنا نقول واش بيا نكره محور التريسيتي في الترمينال ... ما راجعتوش خلاص ... و ما نفهموش نقرا والا نقعد ... و من كثرة الدعاء ... ماجاناش عليه في الباك هههه ... زاوية أُختك هههه)


هل صدّقتني عندما قلت لك

أختك ناس ملاح؟

ألازلت تعتقد ذلك؟



.... يالزاوية يالزاويَة
.... علَى الأقلْ نلقُوكْ فيِ كاشْ [ دُعاء ] ولا إمتحانْ


شُكرا ونْ داي
> وردُودٌ في الإقتباسْ









رد مع اقتباس