السَّــلامُ عليْكُم
وبعدُ :
جمِيلةٌ الكِتابةُ المُعلَّقةُ [ عرضًا ]
ولكنْ ما باليدِ [ شُكرٌ ] .... فلاَ تبتئِسُوا 
ومنْ زماااانْ علَى الكِتابَة التِي أُحبُ
فأردْتُ أنْ اتذكَّرَنِي [ أكتُبْ ]
فكـــنتُ
ـــــــــــــــ
منْ مُــدَّةٍ لمْ اتكلَّمْ ..... فأعذرُو[هُ]
وتنْطفئُ اللّـيَالِي كَشمعدانِ [ الذكْرَى ] .. قبلَ سُكوتِ الـ[ شهرزادْ ]
ليومٍ جــدِيدٍ .. تُضاءُ لهُ نسماتُ الكِتابَة
وقُلتُ : [ أنَا ] وأُحدِثُنِي ... بينِي و [ بيْنِي ]:
> .. أنْ كانَ في ذاتِ الغريقِ [ رجاءٌ ] يبتسِمُ بالحيَاةْ
ويشربُ .. عفوًا .. و (هُو) يشربُ أو يغرقُ .... |.علَى حسبِ الشَّمسِ يومَ [ السِباحةِ ]
كانَ يقُولُ : تــذكَّرنِي !!
وقُمتُ بِـ (كُلِ) يديَّ و [ نفسِي ] .... (بفتحِ الفاءِ وغلقِ كُلِ أفواهِ المُشاة حولِي) ... جاهِدًا إنقاذهُ .. وإنقاذِي !!
فقالَ : تســوَّرْنِي !!.... | ..وكانَ يفعلُ .
فقُلتُ ما دَهاكَ .... ومَا دهانِي ...
..... |.. ونسِيتُنِي (مُتكلِّمًا) .... وقُلتُ بلاَ عقلٍ ولا حبْلِ نجاةٍ :
أأنتَ [ أنَا ] أمْ [ بعْضِي ] .... | .. أمْ [ كومةُ ذِكرياتٍ بعضُهَا (مُشرِقٌ) وآخرُ منهَا ( ذاتَ غُروبٍ) مُلونٍ ] مِثْلِي ...
أأنتَ [ خزانتِي الكُبرَى ] ... وفِيكَ محفظتِي وأقلامِي و [ قميصٌ جديدٌ (حينَها) من أبِي ] و [ أشيَاءُ نسيتُهَا ]
أأنتَ الغرِيقُ .... أمْ أُنقِذُ نفسِي من [ متَاهاتِ الضَّياعْ]
>الضَّياعُ يا سَــادَة .... أنْ لاَ أجِدَنِي ... كُلَّما عُدت [ خمسَ ] (خُــطواتٍ) ... وسبْعِينَ [ ذكْرَى]... للصَّـفاءْ
وطرحتُ [ السُّؤالَ ] ثــلاثًا ... ونسيتُ علاماتَ الــ [ ؟؟؟؟؟ ]
فنسِيَ إجابتِي (عمْــدًا )
فَـ(سهــوًا) سقطْتُ لأُدرِكَ أنِّي و [ يوْمِي ] سواءٌ ..... سوَى أنَّ [ أحدَنَا ] .... لا يُجِيدُ السِّباحةَ [ أحيانًا ] و بِـ[ التَّناوُبْ ]
..... | .. مُلاحظةٌ : ... عنْدمَا تسْبحْ ... فتفقَّدْ طُولَ أيَّامِكْ ... قدْ تكُونُ مُُبتلَّةً .. ونصفُكَ الجافُّ لا يُجيدُ السِّباحَة
.... | .. ؟؟؟؟؟؟ = غريقٌ يسألُ نفسَهُ ... بِلاَ كلماتٍ ... يقُولُ فيِ صمْتِهَا : [ هلْ سأكتُبُ بعْدَهَا ... أنَّنِي كُنتُ ؟؟؟؟؟ ]