منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - دعوة للحوار (بين السلفية و الاشعرية)
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-05-22, 14:32   رقم المشاركة : 326
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[b

اقتباس:
]لا أجد أي تكرار .. و اختصارك الذي تتكلم عنه جاء بلفظ مجمل مبتدع كما هو معروف من منهجكم في التعامل مع الألفاظ المحدثة .




من أين علمت هذا؟ ولو أجبتني بنعم لتعاملتُ مع الإجابة بطريقة غير التي ذكرتَها. ..
لم أطلع على الغيب لكنني استفدت من مناقشاتنا السابقة .

اقتباس:
ليس الأمر كما تظن..أجب وستتأكد.
لقد أجبتك (أقصد بخارج عنه أي منفصل عنه))

اقتباس:
ثمّ..هذاالإنفصال الذي تسأل عنه.. لفظ مجمل مبتدع؟ أم أنّه ثابت في الكتاب والسنة؟ .. فلي الحقّ في معرفة ذلك لأنّي أجدك لم تلتزم بمنهجك في التعامل مع الألفاظ المحدثة .
هو لفظ مجمل مبتدع .
أقصد به ما يوافق الكتاب والسنة بأن الله تعالى فوق عرشه في السماء وأنه استوى على العرش وعلى عليه .
وأنه لا يحل في أحد من خلقه ولا يشبه أحد من خلقه .
وليس المراد بذلك ‏‎: ‎‏ أن السماء تحصر الرب وتحتويه ,كما تحتوي الشمس ‏والقمر وغيرهما ,فإن هذا لا يقوله مسلم ,ولا يعتقده عاقل فقد قال سبحانه ‏وتعالى(وسع كرسيه السموات والأرض)البقرة255.والسماوات في الكرسي ‏كحلقة ملقاة في أرض فلاة,والكرسي في العرش كحلقة ملقاة في أرض ‏فلاة,والرب سبحانه فوق سمواته ,على عرشه ,بائن من خلقه,ليس في مخلوقاته ‏شيء من ذاته,ولا في ذاته شيء من مخلوقاته-بل معنى ذلك ‏‎:‎أنه فوق ‏السماوات,وعليها,بائن من المخلوقات,كما أخبر في كتابه عن نفسه أنه((خلق ‏السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش)السجدة4. ‏وقال(يعيسى إني متوفيك ورافعك إلي)آل عمران55.وقال تعالى(تعرج الملائكة ‏والروح إليه) المعارج4.وقال(بل رفعه الله إليه)النساء 158.وأمثال ذلك في ‏الكتاب والسنة)

[/b]









رد مع اقتباس