لانظرية علمية ولا هم يحزنون فلقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عما كان من أخبار الامم السابقة وعما سيكون من أخبار الأمم اللاحقة وكيف ستكون نهاية العالم واقرأ أشراط الساعة الصغرى و الكبرى و ستجد النظرية التي لاريب فيها