سيارة شرطة زرقاء اللون تابعة الى " سلطة اوسلو " المنبثقة عن " حركة فتح " برئاسة " رئيس السلطة " محمود عباس " تمر بجانب جيب عسكرى تابع " لجيش الاحتلال الاسرائيلي " و يظهر في الصورة " جندى احتلال اسرائيلي " يوقف مواطن فلسطيني و يمنعه من قطع الطريق المخصصة فقط لعبور سيارات " التنسيق و الارتباط " بين " جيش الاحتلال الاسرائيلي " وبين " شرطة اوسلو "الفتحاويه " و ذلك في اطار التعاون الامني بين " قادة حركة فتح " و قيادة جيش الاحتلال الاسرائيلي " بالضفة الغربية حاجز مشترك بين جنود " جيش الاحتلال الصهيوني " و بين شرطة "حركة فتح " التي يتراسها " محمود عباس " بالضفة الغربية و كما هو معلوم فان اجهزة امن " حركة فتح " بالضفة الغربية تعتقل المقاوميين الفلسطينيين و تمر بهم من خلال حواجز امنية " لجيش الاحتلال الاسرائيلي " و ذلك في اطار التعاون الامني بينهما بمقتضى اوامر " جنرال المخابرات الامريكية " كيث دايتون " المشرف العام و الاعلى "لاجهزة امن حركة فتح " بالضفة الغربية و خطته الهادفة لحماية " جيش الاحتلال ومستوطناته " و القضاء على المقاومة الفلسطينية و ذلك في اطار التعاون الامني بين " قادة حركة فتح " و قيادة جيش الاحتلال الاسرائيلي " بالضفة الغربية سيارة شرطة زرقاء اللون تابعة الى " سلطة اوسلو " المنبثقة عن " حركة فتح " برئاسة " رئيس السلطة " محمود عباس " تمر بجانب جيب عسكرى تابع الى (( " وحدة حرس الحدود الاسرائيلية " احدى واحدات الشرطة الاسرائيلية )) بالضفة الغربية و يبين المشهد مدي حماية " اجهزة حركة فتح الامنية " لقوات جيش الاحتلال الاسرائيلى " الى درجة وصلت الى تجول " جيبات الشرطة الاسرائيلية " في قلب مدن " الضفة الغربية " و ذلك في اطار التعاون الامني بينهما حسب " خطة دايتون الامنية ". ضابط شرطة يتبع " سلطة اوسلو " المنبثقة عن " حركة فتح " و التى يتراسها " محمود عباس يتحدث مع ثلاثة اسرائيلين مسلحين شرطيين و مجندة " رجلان و امراة " كانا قد دخلا " مدينة بيت لحم " بالخطا و قد جرى تسليمهما الى الطرف الاسرائيلي في اطار التعاون الامني بين حركة فتح و الاحتلال الاسرائيلي تظهر الصورة ضابط من قوات " حرس الرئاسه " التى تتبع مباشرة لرئيس "حركة فتح " و هو ينفخ " بالبوق " تحت " العلم الاسرائيلى " معلنا بدء استلام " اجهزة امن حركة فتح " للمهام الامنيه بالضفة الغربيه عوضا عن قوات " جيش الاحتلال الاسرائيلى " لحفظ الامن الاسرائيلى " بالضفة الغربيه وذلك على غرار عمل "جيش اللبنان الجنوبى " بقيادة " انطوان لحد " العميل لاسرائيل لحماية المحتل الاسرائيلى في جنوب لبنان قبل انن تتمكن المقاومة اللبنانية من طرده بطريقه مخزيه و مهينه و ذلك في اطار التعاون الامني بين " قادة حركة فتح " و قيادة جيش الاحتلال الاسرائيلي " بالضفة الغربية تظهر الصورة شرطيان من مليشيا " حركة فتح " يرفعان العلم الفلسطينى بجوار العلم الاسرائيلى على مبنى " التنسيق و الارتباط " الخاص " بالتعاون الامنى الاستخبارى " بين " حركة فتح " و بين "ضباط مخابرات و جيش الاحتلال الاسرائيلى " و ذلك لحماية "الاحتلال الاسرائيلى و مستوطنيه" و للقضاء على المقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية و ذلك في اطار التعاون الامني بين " قادة حركة فتح " و قيادة جيش الاحتلال الاسرائيلي " بالضفة الغربية وزير الدفاع الاسرائيلى " يتسحاك مردخاى "برفقة كبار ضباط " جيش الاحتلال " اثناء "جولة امنيه " تفقديه بالضفة الغربيه لقوات جيش الاحتلال الاسرائيلى العامله جنبا الى جنب مع اجهزة امن " سلطة اوسلو " التابعة الى " حركة فتح " وذلك لتشجيعه " التعاون الامنى " المشترك بين " حركة فتح " و بين جيش الاحتلال الاسرائيلى " بالضفة الغربيه ومن خلال الصورة نشاهد "وزير الدفاع الاسرائيلى " يتحاور مع اثنين من الضباط احدهم يتبع جهاز "الشرطة " و الاخر يتبع الى جهاز " الامن الوقائى " التابعان بدورهما الى " حركة فتح " بالضفة الغربية و ذلك في اطار التعاون الامني بين " قادة حركة فتح " و قيادة جيش الاحتلال الاسرائيلي " بالضفة الغربية " وزير الدفاع الاسرائيلى " يتسحاك مردخاى "برفقة كبار ضباط " جيش الاحتلال " اثناء "جولة امنيه " تفقديه بالضفة الغربيه لقوات جيش الاحتلال الاسرائيلى العامله جنبا الى جنب مع اجهزة امن " سلطة اوسلو " التابعة الى " حركة فتح " وذلك لتشجيعه " التعاون الامنى " المشترك بين " حركة فتح " و بين جيش الاحتلال الاسرائيلى " بالضفة الغربيه ومن خلال الصورة نشاهد "وزير الدفاع الاسرائيلى " يتحاور مع اثنين من الضباط احدهم يتبع جهاز "الشرطة " و الاخر يتبع الى جهاز " الامن الوقائى " التابعان بدورهما الى " حركة فتح " بالضفة الغربية و ذلك في اطار التعاون الامني بين " قادة حركة فتح " و قيادة جيش الاحتلال الاسرائيلي " بالضفة الغربية