تلك المرأة أو ما سموها بالوزيرة فقد رفع عنها القلم أو بالأحرى المقلمة فما عدت أهتم بحالها وبجنونها وبغباء مؤيديها والراقصين على أنغام سفاهتها نسأل الله العفو والعافية سلامي