اين الغرابة يعني الرئيس اليمني لازال رئيسا لبلاده وهذه مناسبة وطنيه للرئيس والشعب لما ياتي شخصا اخر في مكان الرئيس اليمني كذلك راح يتعاملو معاه بنفش الاسلوب مثل مايحدث مع تونس ومصر هل قطعت حكومتنا العلاقة معهما الحكومات تتعامل مع الحكومات حاسبينا منافقين كيما شيء ناس وانتوما بركاو ماتبحثو على الثغرات باش توصلو الى مبتغاكم ربي يحمي الجزائر من دعاة الفتنة لا من دعاة الاصلاح