حقيقة لا أدري، لعلي أجد ضالتي فيه أو ينتابني شعور بالراحة فيه ، فغالب الأمر لا أدري ، فالسؤال صعب والإجابة أصعب منها أأقول أن الوضع الذي نعيشه حتم علينا هذا إحتمال وارد، أما العادات التقاليد التي كبلتنا فأصبحنا نخجل من كل شئ وعلى كل شيء ، وأصبحنا نهرب من واقنا المرير الذي إختلط الحابل بالنابل........................................... .................................................. ...............................، حقيقة لا أدري ولا أريد أن أدري لعلي أجد الجواب يوما ما في اعماقي، فلا تسألوني.