أشكرك أخي على الموضوع الأكثر من رائع.
فعلا نحن المستهلكين أخذنا أدوارا في هذه اللعبة الإقتصادية الضخمة إن صح القول
فقد فقدنا الخط الفاصل بين الحاجة و التبذير و هذا ما نتج عنه مضاعفات في مختلف الجوانب الحياتية
أي أن مصطلح الإكتفاء قد انتقل من درجة معينة إلى درجة أخرى أعلى منها.
لكن هذه التعاريف التي طبقت على العالم ككل مصدرها شركات و مؤسسات أصبح همها الوحيد كيفية تجديد هذه النظريات و توسيعها.