قلتها أخي في توقيعك .... فلا تأبه لضعاف النفوس ممن رضوا لأنفسهم التبعية لمعتوه تملك أمرهم فكان السيد و كانوا العبيد ممن سمعوا و أطاعوا لكن ليس للخالق بل للمخلوق .فلا تعرهم اهتماما فهناك من يهتم لسماع أو لقراءة ما تأتينا به من أخبار .