البراءة لا تلام...بالعكس...البراءة خامة ماسية....تتلألئ لتُمدح...لا لتُذم...
كما يُقال...عتبك على النظر...والنظر هنا لن يكون ببراءة الست سنوات...
بل يكون بتوجيه الأولياء...وحرصهم كل الحرص على أولادهم...
ولو كانوا فعلا حريصين...لكانوا قد منعوا أطفالهم من البقاء قرب القطار...وماداموا قد سمحوا لهم بذلك...
فمن العادي أن يرشقوه بالحجارة....
ربي يصلح الحال...