أصبح من الواضح والمعلوم ان القائمين على جريدة النهار في خندق الدولة لذا أنصحكم بعدم تصديق كل ماتقرأونه منها فهي أصبحت تروج للاكاذيب التي تهدف لذر الرماد في العيون وتهدئة الشارع فقط ومن أراد الإدماج عليه بالاحتجاج