السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أريد مشاركتك أختي هذا الموضوع
أنا أوافقك الرأي
ولكني وددت أن أقص عليكم قصة تخاف كل النساء أن تكون هي تلك نهايتهم
فأخي عامر عبد الحق صدق حينما قال أن صنف الرجال الذين تحدث عنهم الموضوع ممن يصلح في حقهم التعدد قل في هذا الزمان ولكن لم ينعدموا.
فهذه قصة إمرأة زوجها يريد أن تكون له الثانية يبلغها بالأمر و بالطبع فككل النساء ترفض و بشدة ، يحاول جاهدا الى أن يقنعها عندما يحظر الزوجة الثانية لها و أكيد يخبرها أن البيت الذي تسكنه الآن هي وأولادها سيكون ملك لها تماما مثل الزوجة الثانية فسيكون لها بيتها المستقل والذي سيكون ملك لها ، نعم فإنه يعدل بينهما .
وبعد كل هذا توافق المرأة المسكينة ، يتزوج هو و تبدأ تظهر الفروقات و في أحد الأيام يخبرها أن البيت الذي تسكنه قد باعه صاحبه وأنه لم يشتريه منه و إنما كان قد أجره فقط .
وتعود الى بيت أهلها لا هي متزوجة و لا هي مطلقة .