مادام هذا الجاهل على رأس قطاع التربية فلن تقوم له قائمة. يستورد البرامج من الدول الأوربية ليطبقها على دولة من العالم الثالث بأدنى التكاليف، كتاب للتلميذ ودليل مبهم للمعلم أين الوسائل التعليمية؟
سياسة (الصليح) التي انتهجها أصبحت وبالا ونقمة على المعلم والمتعلم
أما عن العطلةفإنه إذا انتهت الدراسة في ماي هذ يعني أن زوجات المسؤولين ستقرن في البيت وهذا مالا يريدونه