أما أنا فقد رافقت أكثر من أربع مجموعات من السنة الأولى حتى السادسة أو الخامسة .
الإيجابيات أكثر من السلبيات
معرفتي بالتلاميذ عميقة جدا أعرف مستواهم كيف أعاملهم ماهي متطلباتهم
عدم تقاطع الطرق التربوية والأساليب في التواصل مع التلاميذ
جو ألفة ومحبة ورضا بين التلاميذ
أما السلبيات ربما تململ بعض التلاميذ ورغبتهم في التغيير وهي قليلة جدا
أما العلاقة بين المعلم والتلميذ تبقى بقاء المعلم في هيبته ووقاره