أخر الاخبار تقول ان هناك إنشقاق في مجموعة فمنهم من أراد العودة الى منصبه لكن سيدهم الدبيلي رفض ذلك وهددهم لان ذلك سيعريه ويترك وحده ذليلا ولكن الخطر على المجموعة 21 الذين سوف توجه لهم إعذارات نهائية ومن بعد ذلك يشطبوا بسبب تخليهم على مناصبهم.
إن هذا الشخص لا تهمه الا نفسه والدليل على ذلك الزج بالموظفين في معركة لاناقة لهم فيها ولاجمل فالفائدة له ،فسبحان الله كيف سخر له رجال يقولون انهم رجال ولكن امامه لا يستطيعون ان يقولوا كلمة واحدة.