سبحان الله و لا حول و لا قوة الا بالله
فعلا وصلنا لايام
نطيع من يعصون الله و يسكتون على عصيانه
و ننفر ممن يدعون الى الله و يواجهون الظلم و الفساد
مادام نسبة كبيرة من المسلمين و الشعوب لاتزال تميز بين الباطل و الحق فالكفة تبقى دوما متجهة نحو الهاوية
كل حكام العرب و كل دولة لا يحكمها شخص واحد فقط كما تفضلت في ذكر السيد بوتفليقة
فالجزائر مثلا يحكمها الكثير من الرجال و الكثرية فاسدين
و هو واقع كل العرب
ان تكلمت عن شيء و لو كان حقا فستواجه و تحارب و تعدم و غير مسموح ابدا و لو انتقاد مفاسدهم المعلنة
لكن ان تكلم كل الشعب بكلام يعصي الله و سادت السرقات و الفواحش و المعاصي و افساد للبلد و العباد و العقيدة فلك كل الحرية المطلقة و لا احد يحاسبك او يواجهك لا من العامة و لا من السيادة
لا حول و لالا قوة الا بالله هو الرقيب على الجميع