نرجو من الإخوة الأعضاء الكفّ عن مثل هذه المواضيع :
فنحن في ظرف و وقت لا يجوز لنا أن نشهّر بأمثال ابن لادن و لا نمدحه
لأن ذلك لا يزيد الأمة إلا بغضا لحكامها و بعدا عنها و خروجا عليها
و يكفي أنه خرج عن جماعة المسلمين و علمائهم و طعن فيهم و في حكامهم
و الكفار استغلوه لصالحهم و هدموا به دولتين مسلمتين ( أفغنستان و العراق )
و اليوم تدمّر سائر بلاد الإسلام و الله المستعان !