أستاذي الفاضل أحمد أسرتني حروفك و غابت عني كلماتي
ما عساني أقول و الحزن يلفني و ينزل عبراتي
إلا كان الله في عونك يا أباً و أُمّاً في نفس الوقت و في كل اللحظات
و الله لا أدري ما أقول أخي أحمد و العبء ثقيل
قدرك الله على حمل كل هاته المسؤولية
و حفظ لك يارا و علي و أسعدك بهما