الحياء شعبة من شعب الايمان كان الرسول عليه الصلاة والسلام كالعذراء في خدرها من شدة حيائه ولنا به اسوة حسنة وان الخجل الذي اقصد به الحياء هو صفة الاتقياء وذوي التربية الراقية (كما يقال اولاد الفاميلا) وشكر)