جامعاتنا للأسف تحولت الى مكان أشبه بمعارض الأزياء و دور الفساد منها الى مؤسسة تعليمية ،و أما كلمة الطالب فما أقل من يستحقها فكيف يسمى بها من لم يطلب يوما علما بفتح كتاب أو الذهاب الى محاضرة أو مذاكرة مسألة علمية الا على سبيل الاكراه و الالزام.